أثار إستياء الرئيس الأمريكي باراك أوباما وجود شبيه له في إعلان تجاري يسحق من قبل ساندويش لسلسلة مطاعم كنتاكي الأمريكية في اليابان من ما دعى المعلن لسحب الإعلان من التداول في وسائل الإعلام اليابانية.
إذا كنت تعتقد أن كفيفي البصر لا يمكنهم الإستمتاع بلعب كرة القدم فيجب أن تعيد التفكير مرة أخرى. لقد نظمت مؤخرا في مقاطعة (Sokolniki) في العاصمة الروسية موسكو آخر بطولة عالمية لكرة القدم لكفيفي البصر. وإجتمع في هذه البطولة أربع فرق من دول مختلفة وتضم الفرق لاعبين مصابين بدرجات مختلفة للعمى من الرؤية الخفيفة إلى العمى الكلي ولكي يتساوى جميع اللاعبين في مستوى الرؤية تم عصب أعين جميع اللاعبين المشاركين.
وتتكون هذه اللعبة من شوطين كل شوط يستغرق 25 دقيقه والكرة المستخدمة في اللعبة من نوع خاص فهي أثقل من كرة القدم العادية لكي لا تبتعد كثيرا عند ركلها وتصدر الكرة أصواتا لتدل اللاعبين على مكانها ويعتمد اللاعبين في اللعب الحواس الأخرى كالسماع في تحديد أماكن المرمى وتحديد أماكن زملائهم في اللعبة ويتلقى اللاعبين التوجيهات من مدربيهم ومن مساعديم متواجدين على كافة زوايا الملعب.
أعلن الفنان المصري أحمد مكي عن استعداده لعمل فني جديد يربطه بالفنانة دنيا سمير غانم ، مشيراً إلى أن فيلمه المقبل سوف يكون غريباً بكل المقاييس، ووعد جمهوره بأنها سوف تكون تجربة فريدة، لا يمكن لمشاهدها أن ينساها.
وأكد مكي أن الفيلم سيُعرض في دور العرض السينمائية في موسم عيد الأضحى القادم، قد اختير له مبدئياً اسم "الغريب"، وهو من تأليف شريف نجيب وإخراج أحمد الجندي.
وكان أحمد مكي قد شارك دنيا سمير غانم من قبل، في عدد من الأعمال الفنية، واستطاع الثنائي أحمد ودنيا أن يحققا نجاحاً كبيراً في مسلسل "الكبير أوي"، وفيلمي "طير إنت"، و"لا تراجع ولا استسلام".
Andre رسامة تجريدية بعمر أربع سنوات من أصول روسية و تعيش في أستراليا و تعتبر أصغر رسامة محترفة تباع لوحاتها في جميع أنحاء العالم و قد تمت مقارنتة أعمالها بأعمال سلفادور دالي و بابلو بيكاسو.
تم افتتاح أول معرض لإيليتا في عام 2009 في ملبورن حيث عرض فيه أعمالها التي أتمتها في السنة الأولى من عمرها (عند افتتاح المعرض كانت إليتا قد أتمت السنتين من عمرها)و بالرغم من كونها طفلة صغيرة إلا أنها فنانة ناضجة أعمالها محررة و قوية بشكل ملفت للنظر و مليئة بالحيوية. انجذبت وسائل الإعلام بشكل قوي من جميع أنحاء العالم لأعمالها، و صفها برنامج 60 دقيقة (60 Minutes) الأمريكي الشهير بانها “الشيء الكبير المقبل” و وصفت الصحافة الصينية أعمالها بأنها “أعمال خبير” و أطلقت الصحافة الأسترالية عليها لقب “Pee Wee Picasso”. عندما كانت في الثانية من عمرها، دعيت إليتا الى هونغ كونغ لترسم بشكل مباشر أمام الطواقم الاعلامية الصينية و الدولية لمدة ساعة كاملة بالرغم من أن المدة المخطط لها كانت خمسة دقائق فقط. تقول إليتا التي تنظم معرض في الوقت الحالي في نيويورك أن رسومها مستوحاة من الطبيعة و الفضاء الخارجي و قد بيعت لوحاتها بأسعار تراوحت بين 4.400 دولار الى 10.000 دولار. رسمت إليتا الى الان أكثر من 200 لوحة معظمها لوحات زيتية كبيرة. أثناء الرسم تكون إليتا مشغولة إما بالغناء أو بالتعليق المتواصل على لوحتها. أحد لوحات إليتا بعنوان الكويكب:
في إعلان لشركه طيران KLM البريطانية في مطار مانشيستر قاموا بوضع رجل جالس الظاهر انه على كرسي ولكن الواقع انه غير جالس على شيء وذلك رمزيه لأن كراسيهم مريحه لدرجه أنك لن تشعر أنها موجوده.. الفكرة جذبت المارة من ما جعلهم يتأكدون بأيديهم يعدم وجود كرسي ولكن توجد خدعه لا أعلم ما هي لأنه ليست المرة الأولى التي أرى فيها هذه الخدعه..
جيم ستانفيلد مخترع ومقدم برامج بريطاني لصالح شبكه BBC إبتكر آله مكونه من مكنستين كهربائيتين تمكنه من تسلق الجدران على نمط الرجل العنكبوت أترككم مع الصور:
دائماً نرتكب الأخطاء ونحاول تحميل مسؤوليتها لأشخاص أخرين أو ظروف محيطة ، فالسارق يلوم الفقر والقاتل يلوم الغضب والفاسد يلوم الظلم الواقع عليه والحاقد يلوم الحظ والمتكبر يدعي التفوق ، كل تلك الأخطاء نستطيع أن نحمل مسؤوليتها أو جزء منها للأخرين وقد يقبل البعض هذه الأعذار لو كانت حقاً صحيحة ويبقى الإصلاح ممكناً.
لكن هناك فعل واحد لو قمنا به فإننا نكون نرتكب أكبر جرم بحق إنسانيتنا ، هذا الفعل هو أن نكذب على أنفسنا ، ونعتقد بها ما ليس فيها حقاً ، فنقنع أنفسنا بأننا طيبون ولكننا في الحقيقة أشرار ونعتقد بأنفسنا الذكاء ونحن مجرد أناس عاديين ، ثم نتحدث عن مبادئنا ونحن مستعدون لبيعها كلها مع أول عرض وبالتالي نعيش في الواقع شيئاً وتكون روحنا وعقلنا يعيشان شيئاً أخر وهنا تكمن الكارثة فلا تغيير في النفس ولا تغيير في الواقع.
يحدثني أحدهم ويقول : " أدعي حب 4 فتيات معاً ، أخبرهن جميعاً بأنني مقبل عل الزواج منهن والكارثة أنني لا أعرف كيف أخرج من هذه العلاقات فكما تعرف أنني أراعي مشاعر الناس ولا أريد أن أجرحهن"..
لا يريد أن يجرحهن وهو يراعي مشاعر الناس ويكذب عليهن ... قمة الكذب على النفس!.
أخر يؤكد ويقول " أخشى الله بكل شيء وأنا لا أريد ارتكاب معصية ، أنا لست مثل فلان الكاذب ولا فلان الفاسد ولا فلان الذي يفعل كذا وكذا"..
يخشى الله وبالنهاية يجلس يستغيب الناس ويذكر عيوبهم التي قد يكون الله سترها من قبل!
أما الثالث فهو زميل لأحدهم في العمل ودائماً يتحدث عن تعبه ومجهوده الكبير الذي يبذله فداء مؤسسته ، لكن المشكلة أنه لا يعمل شيئاً ويغيب نصف أيامه وعندما واجهه أحدهم استغرب وجهة نظر الناس به وكيف يرونه ... هو صدق نفسه ونسي ما يقوم به من خطأ فالنهاية الحتمية له " لا تطور!".
يبقى الإنسان في خير وقابل للتعديل وإصلاح الذات حتى يؤمن أنه لا يقوم بشيء خطأ ، عندها لن تستطيع مساعدته أبداً.
يزداد يوما بعد يوم إستخدام الطائرات عالميا وكيف لا وهي وسيلة المواصلات التي لا غنى عنها لما توفره من أمان عال و من سرعة تفوق غيرها من وسائل المواصلات التقليدية. وتذكر الإحصائيات أنه تطير في الولايات المتحدة وحدها أكثر 30 ألف رحلة تجارية يوميا عدا عن الرحلات العسكرية أو المهام المختلفة الأخرى التي تنقل عشرات آلاف المسافرين يوميا. من العدد الهائل من مستخدمي الطائرات عالميا إخترنا لكم أغرب عشر محاولات التهريب التي تم ضبطها بفضل الأجهزه والإجراءات المشددة التي يتم اتخاذها في الكثير من مطارات العالم كما تظهر الصورة التالية لكلب الشيواوا ضبطتهه أجهزه التفتيش أثناء محاولة تهريبه من مطار دبلين.
المحاولة الأولى نمر صغير: في تايلاند قامت امراة بتخدير النمر الصغير ووضعه بين دمى تشبهه تماما في جقيبة السفر، النظرة الأولى للنمر بين مجموعة الدمى لا تمكن أحد من تمييزه و لكن المهربة لم تع لفكرة أن النمر يمكن كشفه من خلال أجهزة التفتيش في المطار التي تستخدم الأشعة السنية. بعد أن وجد ضابط التفتيش النمر البالغ من العمر شهران، انكرت المراة علمها بالامر و ادعت أنها مجرد ناقلة للحقيبة.
المحاولة الثانية كوكايين في ضمادة جبس: في رحلته المتوجهة من تشيلي الى أسبانيا قام رجل ستيني بكسر أحد رجليه من تحت الركبة (حتى لا يتم كشفه اذا ما تم تصويرها في المطار) و وضع عليها ضمادة الجبس صنعها من الكوكايين. الكمية المهربة من الكوكايين في امتعته و التي تم كشفها من قبل أجهزة الأامن في المطار دعتهم الى الشك في أمر ضمادة الجبس و اكتشاف الكوكايين المهرب بها.
المحاولة الثالثة جثة: تم ايقاف امراة و ابنتها في مطار ليفربول عندما تم اكتشاف أنهما يهربان جثة زوج المرأة الموضوعة على كرسي متحرك الى الطائرة المتوجهة الى مطار برلين. تم اخفاء الجثة من خلال الباسها نظارات شمسية و الادعاء بأن الشخص نائم و هذا الامر لا يدعو للشك لان صاحب الجثة رجل في التسعين من عمره و لكن هذه الخدعة لم تمر بدون كشف من قبل أجهزة الأمن التي أوقفت المرأة و ابنتها و اتهمتهما بعدم التبليغ عن حالة وفاة.
المحاولة الرابعة رأس انسان: اخر ما يمكن أن يتوقعه ضباط التفتيش في المطار هو أن يجدوا رأس جثة في أمتعة أحد المسافرين و لكن هذا فعلا ما وجده الموظفين في أحد مطارات فلوريدا، هذا الرأس الذي يحتوي على أسنان و شعر و جلد تم تهريبه من قبل امراة قادمة من هاييتي و هي تحمله لطرد ارواح الشريرة حسب معتقدات الـ Voodoo التي تؤمن بها. و نتيجة لذلك تم وقفها لمدة سنتين مع وقف التنفيذ و تغريمها.
المحاولة الخامسة قرود في الملابس الداخلية لأحد المسافرين: من حقيبة أحد الأشخاص المسافرين من تايلاند الى لوس أنجيلوس طار واحد من أصل ثلاثة “عصافير الجنة” تم تهريبها داخل الحقيبة و عندما تم تفتيش الحقيبة تم اكتشاف وجود 50 نوع من السحالي النادرة و بعد أن سئل الشخص عما اذا كان يهرب المزيد من الحيوانات أجاب أنه يحمل معه زوجين من القرود من نوع pygmy في سرواله الداخلي و هو نوع من القرود مهدد بالانقراض في الولايات المتحدة، طبعا تمت مصادرة القرود و غيرها من الحيوانات المهربة ووضعها في حديقة حيوان لوس انجيلوس و تم حبس الشخص المهرب 57 يوما.
المحاولة السادسة تهريب تمساح في حادثة أودت بحياة ركاب و طاقم الطائرة بأكملها و نجاة شخص واحد: أحد الأشخاص المسافرين في رحلة داخلية في دولة الكونغو نجح في تهريب تمساح من خلال حقيبة رياضية داخل الطائرة، كاد الشخص أن ينجح في تهريب التمساح الا أن التمساح زحف خارج الحقيبة قبيل نهاية الرحلة و أفزع الركاب الذين هربوا الى مقدمة الطائرة، هذا الخلل المفاجيء في توازن الطائرة أفقد كابتن الطيارة سيطرته على الطائرة التي اصطدمت بمبنى و انفجرت مما أودى بحياة عشرين من أصل واجد و عشرين شخص كانوا على متن الطائرة. التمساح الذي نجا من الانفجار تم قتله فيما بعد.
شاهد الفيدو الخاص بهذه الحادثة الغريبة:
المحاولة السابعة السفر بشخصيتان مختلفتان: في أحد أقوى حوادث التمويه و الخداع، قام رجل مسن أبيض بالسفر من هونج كونج و الظهور في كندا على أنه شاب اسيوي. استخدم هذا الشاب الاسيوي قناع من السيليكون لوجهه و رقبتة و قام بتقليد حركات المسنيين حتى لا يتم الشك فيه و ركب في الطائرة بعد أن استخدم أوراق شخص اخر. في وسط الرحلة خرج الشاب من الحمام على صورته الحقيقية مما دعا السلطات الكندية الى التحقيق معه و قد اعترف بتغيير هويته بعد العثور على القناع في أمتعته.
المحاولة الثامنة أسماك استوائية: في مطار ملبورن سمع الموظفين أصواتا غريبة تخرج من وسط امراة قادمة من سنغافورة و بعد التحري تبين أن المراة ترتدي مئرزا عملت به جيوب خصيصا لتهريب 51 سمكة استوائية بعد أن وضعتها في أكياس. السؤال هو كيف تحملت هذه المراة سبع ساعات من الطيران مرتدية هذه الاسماك؟
المحاولة التاسعة هيكل عظمي لراهبة: في واحدة من أكثر قصص التهريب رعبا، قام راهب مع مجموعة من المعاونين بمحاولة تهريب الهيكل العظمي لراهبة من اليونان الى قبرص بالطائرة و قال الراهب عن الراهبة أنها كانت قديسة و أنه ينوي أن يحتفظ بعظامها في أحد الأديرة في قبرص. تم ايقاف الراهب من الخدمة في الدير الذي كان يخدم به و لم يتم سجنه باي تهمة.
المحاولة العاشرة تهريب أفاعي في حمالة صدر: حاولت امراة سويدية في مطار ستوكهولم تهريب 75 أفعى في حمالة الصدر التي ترتديها بالاضافة الى 6 سحالي و ضعتهم تحت قميصها. لاحظ موظفو المطار أن المرأة تحك صدرها باستمرار مع وجود حركة غريبة في حضنها حتى اكتشفوا الامر. تم ايقاف المراة و ادانتها بتهمة التهريب.